يوم اللغة المهرية 2 اكتوبر
يتناول النص جمال اللغة المهرية باعتبارها هوية وتاريخاً حياً، فهي ليست لهجة فحسب، بل ذاكرة الأجداد وصوت الأرض والبحر، تحفظ الانتماء وتروي حكاية البقاء
"المهريّة ليست مجرد لهجة، بل نافذة على تاريخٍ عميق وصوت البحر والرمال. هي نبض الأجداد الذي ما زال يتردد في كلماتنا، تحفظ الهوية وتروي حكايات أرضٍ لا تنحني. في كل كلمة مهريّة دفء انتماء، وفي كل نغمة منها سرّ البقاء."
أمنة محمد السليمي .
شارك هذا المنشور:
المشاركات ذات الصلة
الثقافة
المهرة بين المستنقع والنور
نداء موجز يدعو أهل المهرة لحماية أرضهم وأبنائهم من القات والمخدرات، ويستنكر السكوت على هذه الكارثة ا...
الثقافة
مقارنة شاملة بين الماضي والحاضر في محافظة المهرة
يستعرض هذا الموضوع مقارنة شاملة بين الماضي والحاضر في محافظة المهرة، موضحًا كيف كانت الحياة قديمًا ب...
الثقافة
المهرة من الماضي البسيط إلى المستقبل المشرق مع بعض العقبات!
المهرة.. من سحر الليالي المضيئة بالفوانيس إلى مدن تنبض بالحياة والطموح! 🌙☀️ رغم عقبة الكهرباء التي...